فيـديو| كلمة الرئيس صالح أمام أعضاء اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي

 

مستجــــدات..

- خياران من صالح للمملكة: حــوار أو حــرب (نـص الكلمة)

حذر الرئيس اليمني السابق، رئيس المؤتمر الشعبي العام، من أن الحرب لم تبدأ بعد، ملوحاً بحرب ستبدأ إن لم يتوقف العدوان السعودي وينصع المعتدون للسلم. وأكد تحالفه مع الشعب اليمني والقوى الوطنية ضد العدوان على البلاد. وشدد أن لا شرعية لهادي وقراراته ولا لوفد الرياض.

وأكد، أن الحوار الوحيد الذي يجب أن يكون عليه الموقف السياسي القادم هو الحوار مع المملكة السعودية، وأكد أن لا حوار قادم مرة أخرى قبل توقف الحرب.

وقال علي عبدالله صالح، في كلمة لدى ترؤسه اجتماعاً موسعاً للقيادة العليا للمؤتمر الشعبي العام (اللجنة العامة) بصنعاء يوم الأحد 27 ديسمبر كانون الأول 2015: أكررها مرة أخرى المعركة لم تبدأ بعد، وستبدأ إن لم يختاروا السلم ـ آل سعود ومن يتبعهم ـ برعاية روسيا الاتحادية والأمم المتحدة.

وحيا صالح صمود اليمنيين، جيشاً وشعباً ولجاناً، في وجه العدوان، وأعاد التأكيد على أن "المعركة ستبدأ إذا لم ينصاعوا للسلم".

وقال: نحن حلفاء مع كل القوى السياسية الواقفة بوجه العدوان بما فيها أنصار الله، ونقولها بوضح وعلناً. داعياً أعضاء فروع المؤتمر إلى الالتحاق بإخوانهم.