تهمة «الطرف الثالث» تحاصر وزير الدفاع العراقي

يحاصر «الطرف الثالث» الذي اتهمه وزير الدفاع العراقي نجاح الشمري باستهداف المحتجين وعناصر الأمن، على حد سواء، الوزير الذي يسعى البرلمان لاستجوابه غداً لكي ينتزع منه ما يعرفه عن هذا «الطرف الثالث».
وحسب الشمري، فإن قنابل الغاز المسيل للدموع التي استخدمت في التعامل مع المظاهرات لا تملكها الدولة ولم تستوردها الحكومة، ويتولى استخدامها ضد المتظاهرين «طرف ثالث»، لم يفصح عنه.
من ناحية ثانية، انتهت أمس، ما يمكن تسميتها «معركة السيطرة على الجسور» التي تدور رحاها منذ نحو أسبوع بين القوات الأمنية والمتظاهرين في بغداد، لصالح المحتجين الذين سيطروا على جسري «السنك» و«الأحرار» المرتبطين بساحتي «الخلاني» و«السنك» في جانب الرصافة، وإبعاد القوات الأمنية إلى مدخل الجسرين من جهة الكرخ.
ولا يعرف على وجه التحديد الأسباب التي دفعت القوات الأمنية إلى التراجع، لكن مصادر أمنية تعزو ذلك إلى «حالة الإرهاق الشديد التي تعرض لها الجنود نتيجة إصرار المتظاهرين على استعادة السيطرة على الجسور».
- كوريا الشمالية تعلن إجراء تجربة مهمة أخرى في موقع لإطلاق الأقمار الصناعية
- نيويورك تايمز: تهريب الغاز الإيراني يتسبب في قتل 13 شخصاً إثر حادث تصادمٍ في بلوشستان
- مسلسل اغتيالات وصراعات صامتة بين طهران وموسكو وغليان بريف دمشق بعد تسريع وتيرة الاستيطان الإيراني
- بومبيو يتوعد إيران ومليشياتها العراقية بـ"رد حاسم"
- ما الخطوة التالية في عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي؟
- عقوبات أمريكية على شخصيات وشركات لبنانية دعمت "حزب الله"
- داود أوغلو يعلن معارضة النظام التركي و"عبادة الشخص"
- أول تعليق لـ "عبد المجيد تبون" بعد فوزه برئاسة الجزائر
- طرابلس .. الجيش الليبي يسيطر على أهم مواقع الوفاق
- من هو الرئيس الجزائري المنتخب عبد المجيد تبون؟
- تحذير أمريكي لمليشيات عراقية من "رد حاسم"
- صفعة لتركيا.. الكونغرس الأمريكي يتبنى بالإجماع الاعتراف بإبادة "الأرمن"
- قائد الجيش الليبي يعلن بدء"المعركة الحاسمة" لتحرير طرابلس
- التفاصيل الدقيقة للقاعدة الإيرانية التي ظهرت "فجأة" في سوريا
- واشنطن: العقوبات حرمت إيران من 80% من عائدات النفط